ساهم تفشي فايروس كورونا في العراق، بتسجيل العديد من القصص والروايات بين ردهات الحجر الصحي في عموم المحافظات العراقية.
واظهر مقطع مصور، تداوله ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، من داخل مرقد الحكيم في محافظة النجف، الذي يرقد فيه العديد من المصابين بفيروس كورونا لتلقي العلاج، مشهداً مؤثراً لمصاب بكورونا، يُطعم حمامة تحوم حول فِراشه.
ويقول المصاب، "تزورني تلك الحمامة كل يوم، وقد اثارت مشاعري، مما دفعني إلى أن اسميها على اسم ابنتي التي حُرمتُ منها لإصابتي بالفيروس، ومضى على فراقنا 8 أيام متواصلة، وهي الآن بمثابة ابنتي اطعمها كلما اقتربت من سريري".